لقد أنعم الله ﷻ علينا بالعيد كهدية، وقت فرح وبركة لجميع المؤمنين. يرضى ﷻ عمن يفرح به. حتى في الشدائد، يفرح المسلمون ويشكرون على هذه النعمة الإلهية. إن أعظم كنز هو الإيمان القوي، الذي يجلب الفرح الحقيقي عندما لا تُقدّم الدنيا شيئًا. الله ﷻ يجعل هذا العيد مباركاً، ويزيد إيمانناً والرحمة، إن شاء الله.